أقر مجلس الوزراء، إنشاء كلية (كابسارك) للسياسات العامة بالرياض، والمركز أول مؤسسة تعليمية متخصصة للدراسات العليا في هذا المجال على مستوى المملكة، وتتمثل رؤية كلية كابسارك في تطوير المعرفة والمهارات التي تحتاجها الأجيال القادمة لتشكيل سياسات المستقبل على المستويين المحلي والعالمي.
وتزويد قادة المستقبل بالمهارات الضرورية والمطلوبة لمواجهة تحديات سوق العمل، وتعزيز إسهاماتهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، وتمكين وتجهيز الجيل القادم من القادة والمتخصصين محلياً وعالمياً لصنع قرارات واعية اقتصادياً واجتماعياً.
وأشارت العميد المؤسس لكلية كابسارك للسياسة العامة الدكتورة غادة العريفي، إلى أهمية الإضافة النوعية التي ستقدمها الكلية في سياق الجهود الحثيثة لتنمية القدرات البشرية من خلال استشراف آفاق المستقبل والاستعداد لمواجهة تحدياته. وأبرزت حرص الكلية، على تقديم برامج تخصصية مبتكرة، تهدف إلى مزج المعرفة النظرية بالتطبيق العملي في أهم القطاعات الحيوية، مشيرةً إلى أن كابسارك، بوصفه مركز استشارات بحثياً متخصصاً في اقتصادات وسياسات الطاقة والاستدامة العالمية، يضم تحت مظلته نخبة متميزة ومتكاملة من المفكرين والمبدعين القادرين على تأسيس كلية يمكنها توفير متطلبات هذه القطاعات من المهارات والمعارف.
وقالت: «إن طموحنا يتمثل في جعل خريجي هذه الكلية نموذجاً يُحتذى به في الكفاءة والتميز في مجال السياسات العامة، وإن تصقل الكلية مهارات قادة المستقبل الذين سيكون لهم أثر إيجابي في مجتمعاتنا». وأوضحت، أن أهم مميزات الكلية، على الصعيدين المحلي والإقليمي، هو ربط السياسة العامة بقطاعات حيوية في مجال الطاقة والمناخ والاستدامة، من أجل تأهيل جيل واعد جديد من القادة والمتخصصين في السياسة العامة، على وجه العموم، وفي تلك القطاعات الحيوية على وجه الخصوص.
وستقدم الكلية فرصاً للتعليم المستمر ضمن برامج التطوير المهني للأفراد في مختلف المؤسسات الحكومية في المملكة العربية السعودية، كما سيعتمد المبنى المخصص للكلية على الطاقة المتجددة، من خلال الألواح الشمسية بنسبة ١٠٠٪، مع الاستفادة من أحدث التطورات في مجال التقنية الخضراء، لتعزيز الوصول إلى الحياد الصفري.
وتزويد قادة المستقبل بالمهارات الضرورية والمطلوبة لمواجهة تحديات سوق العمل، وتعزيز إسهاماتهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، وتمكين وتجهيز الجيل القادم من القادة والمتخصصين محلياً وعالمياً لصنع قرارات واعية اقتصادياً واجتماعياً.
وأشارت العميد المؤسس لكلية كابسارك للسياسة العامة الدكتورة غادة العريفي، إلى أهمية الإضافة النوعية التي ستقدمها الكلية في سياق الجهود الحثيثة لتنمية القدرات البشرية من خلال استشراف آفاق المستقبل والاستعداد لمواجهة تحدياته. وأبرزت حرص الكلية، على تقديم برامج تخصصية مبتكرة، تهدف إلى مزج المعرفة النظرية بالتطبيق العملي في أهم القطاعات الحيوية، مشيرةً إلى أن كابسارك، بوصفه مركز استشارات بحثياً متخصصاً في اقتصادات وسياسات الطاقة والاستدامة العالمية، يضم تحت مظلته نخبة متميزة ومتكاملة من المفكرين والمبدعين القادرين على تأسيس كلية يمكنها توفير متطلبات هذه القطاعات من المهارات والمعارف.
وقالت: «إن طموحنا يتمثل في جعل خريجي هذه الكلية نموذجاً يُحتذى به في الكفاءة والتميز في مجال السياسات العامة، وإن تصقل الكلية مهارات قادة المستقبل الذين سيكون لهم أثر إيجابي في مجتمعاتنا». وأوضحت، أن أهم مميزات الكلية، على الصعيدين المحلي والإقليمي، هو ربط السياسة العامة بقطاعات حيوية في مجال الطاقة والمناخ والاستدامة، من أجل تأهيل جيل واعد جديد من القادة والمتخصصين في السياسة العامة، على وجه العموم، وفي تلك القطاعات الحيوية على وجه الخصوص.
وستقدم الكلية فرصاً للتعليم المستمر ضمن برامج التطوير المهني للأفراد في مختلف المؤسسات الحكومية في المملكة العربية السعودية، كما سيعتمد المبنى المخصص للكلية على الطاقة المتجددة، من خلال الألواح الشمسية بنسبة ١٠٠٪، مع الاستفادة من أحدث التطورات في مجال التقنية الخضراء، لتعزيز الوصول إلى الحياد الصفري.